من الإقلاع حتى الهبوط: اتصالك ما يوقف.
تفاصيل
خدمة الإنترنت الجوي على الطائرات (A2G) هي واحدة من أحدث الخدمات والحلول في مجال الاتصالات الجوية، وتهدف لتوفير اتصال أفضل بإنترنت للمسافرين على متن الطائرات.
تتيح هذه الخدمة للركاب مشاهدة مقاطع فيديو (تصل دقتها إلى 4K)، وتصفح الإنترنت، واستخدام منصات التواصل الاجتماعي ومتابعة أحداثها بشكل لحظي ومباشر.
كيف تعمل؟
في تقنية (A2G)، يصبح مصدر اتصال الإنترنت في الطائرة هو الأبراج الأرضية (بدلاً من الأقمار الصناعية في الفضاء).
يتم تزويد الطائرات بأجهزة لاستقبال إشارات الواي فاي من الأبراج الأرضية، حيث يتم تركيب هذه الأجهزة في أسفل جسم الطائرة، في حين يتم توزيع الأبراج الأرضية على طول خط سير الرحلات الجوية، بحيث يستمر استقبال الإشارات من برج لآخر طوال مسار الرحلة، لضمان تقديم تجربة إنترنت جوي مميزة للمسافرين.
للمسافرين |
لخطوط الطيران |
الاستمتاع بتجربة سفر أفضل. اتصال سريع بجودة أعلى. تصفح أسرع للإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي. مشاهدة مقاطع الفيديو عبر الإنترنت بدقة تصل إلى 4K. |
يحسّن مستوى التواصل بين طاقم الطائرة وفريق العمليات التشغيلية. وفر تقنيات حديثة لتحسين تجربة المسافرين. يدعم العلامة التجارية ويرفع مستوى رضا المسافرين عن الخدمة المقدمة. |
سابقاً، كانت الأقمار الصناعية هي المصدر الوحيد للاتصال بالإنترنت على الطائرات.
مع زيادة الطلب لخدمات اتصال أسرع وأكثر كفاءة، تظهر الحاجة لتقديم خدمة تطور تجربة العميل، وحلول رقمية ذات:
- اتصال أسرع (يدعم مشاهدة مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 4K)
- زمن انتقال أقل (بحد أقصى 50 ملّي ثانية)
- نظام أبسط
- تركيب وصيانة أسهل
- تكلفة أقل
تساهم خدمة الإنترنت الجوي على الطائرات بتقنية (A2G) في توفير الوقت والمال والجهد، بحيث تضمن التوزيع الشامل لنقاط الاتصال والتغطية الأمثل لمسارات الرحلات الجوية، كما تضمن استمرار اتصال المسافرين بالشبكة بسرعات عالية وبدقة أفضل أثناء الرحلات.
